الخميس، 25 مارس 2010

غد واهم

أقرأُ رسالاتكَ وأشعرُ هواكَ في الكلماتِ..
أتنسم شوقكَ في عبيرِ ورودكَ المهداةِ،
اسمع نغم اسمي في شفتيكَ،
وأرى ملامحي بعينيكَ،
ستُ الحسن بين الفتياتِ!
ولكني لست أنا فتاتكَ،
لم يصل الهوى إليَّ حين طرق بابكَ..
فسامحني إن ذُبح عبيركَ وتبدد نغمكَ بقسوتي،
فخير لكَ هذا من غدِ ورديّ واهم غير آتِ.





ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق