الأربعاء، 6 يناير 2010

رسالاتي الفدائية

يا تلك الأمواج شوقي حروف هائمة..
فبين زبدكِ ضمي فحوى رسالتي...
في محراب هواه هواي ناسكاً،
وبعيد هو شاطئه حبيبي...
لكن رسالاتي فدائيات مستبشرة..
بشوق تحمله فيي طيات عميقات...
وأمل في لقاء.. وميعاد.

هناك تعليق واحد: