الاثنين، 4 يناير 2010

مداد التفاؤل


رأيت الواقع هرماً،
حروب.. وهموم.. وكره.. وألم ودموع
ورأيت كلماتي شابة أو حتى طفلة،
وئام.. وسلام.. وحب.. وفرح وابتسام
ترى، هل تأتيني الكلمات من يوتوبيا في الخيال
أم أن تفاؤلي هو المداد؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق