الثلاثاء، 12 يونيو 2012

طفلة عاشقة...




خائفة كطفلة لا تعي فوضاك لكن تعشق ترتيبها لك واستسلامك لذلك!..
لكنها أيضا إمرأتك، الثائرة على صمتك حين يسرقك من بين عينيها، فتعود تلك الطفلة.. تدق الأرض محتجة ممتنة لو تلحظ أنك تعشقها..
ألا تلحظ ما يحل بك حين تستسلم هي بالمرة؟!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق