الأربعاء، 24 فبراير 2010

طفلة ثلاثينية

جدائلٌ عشرينيةٌ تتقافزُ بداخلِ أضلعى،
بعدَ أن هجرتها أكتافي..
تتهادى شوقاً لأحلامٍ بريئة، وليالٍ بعيدة..
تدمعُ حنيناً لشرائطي الوردية المسفوحة بسنواتٍ ثلاثين!
صففتَ أنت جدائلي ونشرتها على كفيكَ بشرائطها الوردية،
فعدتُ بين يديكَ طفلةٌ.. ثلانينية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق